موقع يهتم بالفن والادب
  • Enter Slide 1 Title Here

    This is slide 1 description. You can replace this with your own words. Blogger template by PremiumBloggerTemplates.com...

  • Enter Slide 2 Title Here

    This is slide 2 description. You can replace this with your own words. Blogger template by PremiumBloggerTemplates.com...

  • Enter Slide 3 Title Here

    This is slide 3 description. You can replace this with your own words. Blogger template by PremiumBloggerTemplates.com...

mardi 24 juin 2014

15:10 Posted by Unknown No comments Posted in

mardi 27 mai 2014

06:40 Posted by Unknown No comments Posted in
05:38 Posted by Unknown No comments Posted in
05:25 Posted by Unknown No comments Posted in
05:17 Posted by Unknown No comments Posted in
05:04 Posted by Unknown 1 comment Posted in

jeudi 22 mai 2014

18:43 Posted by Unknown No comments Posted in
التغيرات التي خلفها الاستعمار على الزوايا بالمغرب
مقدمة
الفصل الأول: مؤسسة الزاويا بالمغرب إلى حدود 1912
الفصل الثاني: مؤسسة الزاويا بالمغرب من 1912 إلى حدود 1956 ودورها في مواجهة التحولات الاجتماعية التي أحدثها الاستعمار
خاتمة











الفصل الثاني
"مؤسسة الزاويا" بالمغرب من 1912 إلى حدود 1956 ودورها في مواجهة التحولات الاجتماعية التي أحدثها الاستعمار
المبحث الأول: الاتجاه نحو فرض الحماية الفرنسية على المغرب وموقف مؤسسة الزوايا من التحولات الاجتماعية الجديدة
       تعرض المغرب، منذ القرن التاسع عشر، لضغوط الدول الاستعمارية؛ تلك الدول الاوربية التي ازدادت رغبتها في السيطرة على هذه البلاد واستغلال طاقاته الطبيعية والبشرية. فبعد دخول فرنسا للجزائر سنة 1830 وتثبيت دعائم وجودها كدولة حامية، باتت قضية ضم المغرب إلى جانب الجزائز من أهم القضايا التي شغلت عقول المسئولين بإدارة الحماية الفرنسية[1]؛ ولذلك، وتحت ذريعة مساندة المغاربة للمقاومة الجزائرية، قامت فرنسا بغزو المغرب سنة 1844، في معركة حامية الوطيس والتي باتت تعرف بمعركة إسلي؛ إنها المعركة التي أماطت اللثام عن مدى ضعف المغرب.[2]
      لسنا في حاجة إلى ذكر كل الاحداث التي عرفها المغرب خلال النصف الثاني من القرن التاسع عشر، بقدر ما نقصد تهيئ الأرضية، فقط، للحديث عن أبرز حدث عرفه مغرب أوائل القرن العشرين ووقعه على المجتمع، وبالتالي دور مؤسسة الزاوية في مواجهة تداعياته.
 أصبح قضية ومسألة متداولة بين الدول الاستعمارية؛ وعلى رأسها فرنسا وانجلترا واسبانيا وألمانيا، اللتي تنافست حول السيطرة على المغرب. وإلى غاية 1912، أدت لعبة التنازلات إلى جعل المغرب من نصيب فرنسا واسبانيا، حيث عملتا على تقسيمه حسب رغبتهما وأهوائهما الاستعمارية.[3]
       وقبل ان تشرع فرنسا في اي مجهود عسكري اتجاه المغرب ،لجأت الى جمع اكبر عدد ممكن من المعلومات والتقارير الاستخباراتية والتي ستمكنها مستقبلا  من كسب الرهان واخضاع البلاد بأقل الخسائر الممكنة .لهذا لجأت الى ايفاد مستكشفين بعد ان خططت لهذه العملية لتشمل البوادي بالخصوص ،لانها مجال مجهول بالنسبة اليها .
الزاوية بأعين المستكشفين الاستعماريين:ادموند دوتي نموذجا.
تندرج كتابات  ادمون دوتي حول المغرب بصفة عامة،والمجال القروي المغربي والجزائري في سياق كتب الرحلة ذات الطابع الاستقصائي والاثنوغرافي المنجزة من طرف الفرنسيين في النصف الثاني من القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين حول مدن المغرب والجزائر وبواديهما ،ورصد مجمل الشؤون الأهلية بالتوصيف الاستعماري التي تعنى بمختلف البنى الاقتصادية والاجتماعية والدينية والثقافية داخل القبيلة ، وعلاقة هذه الأخيرة بالمخزن المركزي ، كما كان اهتمامها منصبا على الظاهرة الدينية ودور الزوايا والصلحاء في نسيج المجتمع تمهيدا للاحتلال المباشر للبلاد والتي تدخل في خانة ما يعرف بالسوسيولوجيا الكولونيالية. وقد كان برنامج الرحلات التي قام بها كل من "دوتي" و"دو فوكو" و"دو سيكونزاك"موزعة بشكل مضبوط ومقسم على مجمل التراب المغربي ،مما يبين الطابع الاستعماري المبيت لهذه الاعمال.وقد كانت هذه الاعمال محط الانتقادات في كل مظاهرها لافتقادها الحس الموضوعي في بعض القضايا ،لكن ذلك لايعني انها تخلو من اي فائدة .وقد تمحورت اهتمامات هؤلاء المستكشفين بدراسة امور بعينها حول الزوايا اهمها:
نشأة الزوايا:
يرجع أصل الزاوية إلى هذه الرباطات التي تأسست في بداية أمرها بالمغرب بهدف جهاد البورغواطيين الذين كانوا يحاربون  الإسلام  ويمزجون عباداتهم بالتقاليد المحلية. وكان أول هذه الرباطات هو رباط شاكر ، وهو من أصحاب عقبة بن نافع .وقد وقف دوتي عند كلمة "المرابط"وعرفها من خلال قوله"واما كلمة المرابط ..فتستعمل بمعنى الولي،وتستعمل توسعا بمعنى الضريح الذي يضم  رفات الولي"[4]
سيدي بليوط:
وصف المكان:
 لقد اهتمت الانتروبولوجية و الاثنوغرافية الممهدة للاستعمار بجمع كل التفاصيل عن الزوايا بالمغرب ،فلا يفوت الباحث الاثنوغرافي  المرور بمكان لزاوية او ضريح دون تسجيل  ما  يلاحظه  ،ومن ذلك ما قاله ادموند دوتي عن ضريح سيدي بليوط "فما كان ضريحه يزيد عن بيت بائس يقوم بحراسته رجل يدعى  بالمكناسي".[5]
الكرامات
اهتم الاثنوغرافيون الاستعماريون بدراسة ذهنيات الاهالي من خلال التركيز على تحليل ودراسة  انماط التفكير السائدة لذيهم ،ومن بين هذه الانماط الحديث عن الكرامات وفي هذا الصدد يتحدث دوتي عن  كرامات سيدي بليوط "ويقال كذلك ان لسيدي بليوط بركة التحكم في الحيوان،فقد كان اذا مشى تحيط به الاسود،ومنها جاء اسمه سيدي بليوط،الذي لايعدو ان يكون تحريفا للاسم الفصيح{ابو الليوثّ}"[6].وتنسب اليه الخرافة" بركة الحضور في كل مكان،فالحجاج يأتون للتبرك منه قبل التوجه الى مكة،وكم تكون دهشتهم عظيمة اذا جاءوا الى تلك المدينة المقدسة فيجدون هناك سيدي بليوط بعد ان كانوا يعتقدون انهم تركوه في ذلك المكان البعيد."[7]،من خلال ما سبق يمكن القول ان الدراسة الاستكشافية للمخططين للحملة الاستعمارية الفرنسية على المغرب حاولوا ربط الزاوية بما هو عجائبي وغرائبي ،رغم اشارة بعضهم الى كون الزاوية هي المنافس السياسي المحتمل  للإدارة الاستعمارية  وللمخزن .ومن بين هذه الكرامات ما هو قائم على  اطلاق اقوال عامة يمكن ان تنطبق على  حقائق مطلقة مثل ما اورده   دوتي عن سيدي بليوط "يعتقد الناس ان الماء الذي ينزل على القبة له خصائص عجيبة،اذ ان كل من شرب منه سيعود لا محالة الى الدار البيضاء."[8]
زاوية سيدي ديان:
لقد تحدث المؤلف عن ضريح سيدي ديان باقتضاب شديد،لكنه لاحظ ظاهرة مثيرة فيه بخصوص معماره وطقوس الزيارة،اذ يوجد"في الطريق من الصويرة الى مراكش،وتنتصب نزالة المقدم مسعود حويطة سيدي ديان الغريبة بمظهرها الوحشي العظيم والعتيق وابراجها المتهدمة،وعلى حيطانها الكثير من الحجارة وضعها المتبركون برسم النذور."[9]
بيبليوغرافيا الرحلات الاستكشافية للمجال المغربي:
- كولفيل   Colville1877م: مسار رحلته (طنجة-العرائش-فاس-وجدة).
- شارل دو فوكو  Charles de Foucauld 1883م،عنوان الرحلة "التعرف على المغرب".   مسارها : طنجة-تطوان-فاس-تازة-مكناس-تادلة-الواحات الصحراوية سوس،موكادور،تافيلالت .
-ادمون سيكونزاك  Edmond Segonzac  1899م،عنوان الرحلة "أسفار بالمغرب ".     مسارها :(الريف-الاطلس المتوسط-سوس).
-اوغيست مولييراسAuguste Moulieras  1900م،عنوان الرحلة "المغرب المجهول" .مسارها: (طنجة-فاس-الريف).
-اوجين اوبان 1902 Eugene Aubin /1903م،عنوان الرحلة "مغرب اليوم ".مسارها: (موكادور-مراكش-الاطلس الكبير –طنجة-فاس-وزان)
-ادمون دوتي Edmond Doutte1904 م،عنوان الرحلة "مراكش ".مسارها(الدارالبيضاء-ازمور-دكالة-ارحامنة-مراكش)
-أبيل بريف Abel brives1901م/1908م،عنوان الرحلة "أسفار بالمغرب" مسار الرحلة (مراكش ونواحيها-اسفي ونواحيها-موكادورونواحيها)


الدور السياسي للزاوية:
يمكن ان نلمس الدور السياسي للزاوية من خلال الفعل التاريخي الذي صنعته مجموعة من الزوايا التي ابتدأت  كزاوية وانتهت الى دولة كدولة المرابطين والسعديين ... ،بالإضافة الى ذلك هناك زوايا اخرى شاركت في الفعل السياسي  لكنها لم تستكع بناء دولة ،نظرا لوجود خصم ومنافس قوي مثل الزاوية الدلائية بتادلا والزاوية "تازروالت " بمنطقة سوس.ويمكن ان نلمس ايضا هذا الدور من خلال الانتشار الجغرافي للزوايا عبر التراب المغربي  حيث تحتل الزاوية موقع الحدود بين القبائل حتى تستطيع القيام بادوار  التحكيم والتدخل في النزاعات والحفاظ على التوازنات ، وكمثال على ذلك يمكن ان نلاحظ ماقع كل من زواي "تناغملت"  وزاوية "تيعزيت" و"زاوية مولاي عيسى بن ادريس" حيث يشكل هذا المثلث  محور الالتقاء بين قبائل "مصمودة" و"صنهاجة"قديما ،وبين هسكورة وايت اعتاب بعد ذلك ،وقد كان المستعمر الفرنسي واعيا بأهمية الزوايا ودورها الحاسم في تهدئة الاهالي ،ويتبين هذا الوعي من خلال الاهتمام المبكر للاثنوغرافيين الفرنسيين بهذه الوظيفة،خاصة لدى ادموند دوتي.

ولكي تضع فرنسا السند القانوني الذي يبرر أي تصرف تقوم به في المغرب، عملت على اقناع السلطان المولى عبد الحفيط بأهمية توقيع معاهدة للحماية من شأنها المحافظة على مكانة السلطان التقليدية، كما ادعت؛ ففي 30 مارس 1912، دشنت فرنسا مرحلة جديدة في مسلسل أطماعها بالمغرب؛ إنها مرحلة استعمال القوة لإخضاع الشعب المغربي، ومحاولة تجريده من شخصيته المغربية، وجعله يفكر، يحس، ويتذوق كما تريد فرنسا لا كما يريده هو.
       ليس من المغالاة في شيء قولنا، إن المغاربة قد تلقوا خبر توقيع معاهدة الحماية بنوع من الاستياء والغضب الشديد، حيث أصدر العلماء وشيوخ الزوايا فتاوى تحرم التعامل مع الأجنبي بل وإعلان الحرب المقدسة ضده باسم الجهاد.[10] وما دامت الزاوية "هي أداة تنظيمية تفرزها كتلة قبلية غايتها حماية كيان هاته الكتلة من التفكك وذلك بتوفير الشروط اللازمة لبقاء هذه الكتلة على المستوى المادي أولا، ثم ربطها على مستوى المشروعية السياسية - الدينية- بالإسلام الشرعي ثانيا"[11]، فإن مختلف الزوايا المغربية لن تظل مكتوفة الأيادي تتفرج على التطورات الحاصلة في البلاد. ففي الصحراء مثلا نجد أن أسرة ماء العينين قد أخذت لواء الجهاد قبيل توقيع معاهدة الحماية، وعندما اصبح الاستعمار امرا واقعا،بعد توقيع هذه المعاهدة كانت طلائع "الصراع بين السفينة الشراعية والقافلة هو المفسر الحقيقي للصراع بين المحاربين والزوايا"[12] في هذه المنطقة-الصحراء-، ذلك أن تضييق الخناق على التجار المحليين أدى، حتما، إلى انفجار الوضع. وما يقال عن الصحراء يمكن أن يقال على مختلف القبائل المغربية، في هذا الصدد.
       لقد كانت وثيقة الحماية بمثابة الاطار المرجعي لمختلف السياسات التي انتهجتها فرنسا بالمغرب منذ 1912؛ فقد أدركت الدولة الحامية أهمية الحماية في جلب المغاربة إلى جانبها، وكانت تستهدف، بالخصوص، أعيان ووجهاء المجتمع وعلى رأسهم شيوخ الزوايا.  كما عززت نظام الامتيازات التي حظي بها الأجانب الذين قدموا إلى المغرب.
      وحتى لا نلقي الكلام على عواهنه، تكفي الإشارة، هنا، إلى أن الحماية أحدثت بلبلة في "طبقات المجتمع"؛ هذه الأخيرة التي انضاف إليها العنصر الأجنبي بما له من امتيازات يضمنها له القانون. إن الزاوية، كما سبق الذكر،  هي أداة تنظيمية جد متطورة تقوم بدور ديني مقدس وسياسي ودنيوي كنتيجة لنفوذها الاجتماعي. ويتبلور الدور السياسي لهذه المؤسسة عندما يكون النظام القبلي المحلي أو الكيان العام مهددا إما بالسلطة المخزنية وإما بالغزو الأجنبي[13]. والنتيجة الأكثر أهمية، ونحن نتحدث عن الحماية الفرنسية، هي أن الزوايا كانت هي الأخرى، ومنذ ظهورها، قد"مارست عملية الحماية على الأفراد التابعين لها أو اللاجئين إليها"[14]، وقد استعملت فرنسا هذه المسألة كورقة تبرر بها التجائها للحماية.
      لقد سيطر المحتمون على المجال التجاري وبدأوأ يمارسون عملية الاستيراد وهو ما سيهدم الاسس الاقتصادية للحرف التقليدية في الحواضر أساسا. أما في المجال القروي، فقد سيطر فعل "التمليك" وكان من ضحاياه فقراء الفلاحين أو الذين سيهاجرون فيما بعد إلى الحواضر. ونظرا للقيمة الرمزية التي كانت تحظى بها الزاوية فإن ممتلكاتها لم تتضرر وهو ما يفسر دخول الفئات الفقيرة تحت لوائها حتى تضمن الحماية الدائمة، من جهة، وتستفيد من الطعام الذي تقدمه، من جهة أخرى.
المبحث الثاني: دور مؤسسة الزاويا في مواجهة التحولات الاجتماعية التي أحدثها الاستعمار ما بين الحماية والاستقلال                                        
       انطلقت المقاومة المسلحة ضد الاستعمار الفرنسي بالمغرب منذ عقد الحماية. فقد تعالت الأصوات بضرورة قلم أظفار "الأجنبي الغاشم". وتكتل المغاربة، سواء بالبوادي أو المدن، وراء الزعامات الدينية، وفي طليعتها الزوايا، من أجل إعلان الجهاد دفاعا عن البلاد.                                                                                                         
      ونحن لا ندعي، في هذا البحث، أننا سنتطرق لموضوع المقاومة، بل إن هدفنا الأسمى هو ابراز دور مؤسسة الزوايا في مواجهة التحولات الاجتماعية التي خلفها الاستعمار. وفي سبيل الاجابة عن هذه الإشكالية، يمكن الانطلاق من مقال عبد الكريم بن الكندوز الذي يحمل عنوان "الاستعمار الزراعي بالمغرب وطرقه في التغلغل( التحالف الطبقي بين الفيودالية والحكم الاستعماري)"[15]. يتناول هذا المقال مسألة أساسية تتعلق بتلك الاستراتيجية التي انتهجتها فرنسا للتحكم في المغرب واستغلال خيراته الاقتصادية وطاقاته البشرية؛ وهي استعمال الفئات الاجتماعية والبنيات السياسية والإدارية الموجودة ودعمها[16] من أجل كبح لجام المناطق التي ينوي المستعمر تهدئتها. إن ظهور فئة القياد الكبار واستبدادهم بالسلطة وسيطرتهم على أجود الاراضي جعل الفلاحون يعملون في أراضي هؤلاء القياد بأجور رخيصة تحت الضغط والإرهاب باستعمال القوة. وعلى الرغم من استياء الزوايا من النفوذ الكبير الذي أصبح للقياد الكبار، فإن رد فعلها يتسم، في غالب الأحيان، بالمسالمة من أجل الحفاظ على هيبتها.
      وإلى حدود الثلاثينيات من القرن الماضي ظلت البادية المغربية مسايرة للطرح الخلدوني القائل بأن البادية هي أصل العمران ومنطلق العصبيات الطامحة للوصول إلى الحكم[17]، لكن منذ الفترة المذكورة بدأت البادية تفقد مكانتها لصالح المدينة. وحتى زوايا البادية لم تعد تحظى بنفس المنزلة التي كانت لها في السابق، على الرغم من محاولاتها لإرجاع الوضع إلى سالف عهده. لقد أدى تفقير سكان البوادي إلى هجرة السواد الأعظم منهم نحو المدينة؛ الشيء جعل الخريطة القبلية تعرف نوعا من عدم الاستقرار  
  



[1] - العياشي، عبد الله، جذور المقاومة المغربية ومراحل تطورها، ضمن ندوة المقاومة المغربية ضد الاستعمار، الجذور والتجليات، 1904-1955، أيام، 13-14-15 نونبر 1991، جامعة ابن زهر، كلية الآداب والعلوم الإنسانية أكادير،  الرباط،1997، ص.72
[2] - الزاهي، نور الدين، الزاوية والحزب ( الاسلام والسياسة في المجتمع المغربي)، أفريقيا الشرق، الطبعة الثالثة، الدار البيضاء، 2011، ص 114.
[3] -  الخديمي، علال، التدخل الأجنبي والمقاومة بالمغرب 1894-1910، افريقيا الشرق، الطبعة الثانية، 1994، الفصل الثاني، صفحات متعددة.
[4]  ادموند دوتي،مراكش،ترجمة:عبد الرحيم حزل،منشورات مرسم،مطبعة ابي رقراق،الرباط، ص58
[5]  نفس المرجع ص 28
[6]  نفس المرجع،ص 29
[7] نفس المرجع،ص 28
[8]  ن م  ص 29
[9]  ن،م ص69
[10] -  ناعمي، مصطفى، تحديد مفهوم المقاومة، نموذج من الصحراء، ندوة المقاومة المغربية ضد الاستعمار، مرجع سابق، ص.39
[11] - ضريف، محمد، مؤسسة السلطان الشريف بالمغرب (محاولة في التركيب)، طبعة إفريقيا الشرق، 1983، ص 88-89.                                                                                                   
[12] - ناعمي، مصطفى، تحديد مفهوم المقاومة، مرجع سابق، ص.41
[13] - الهروي، الهادي، القبيلة، الإقطاع والمخزن( مقاربة سوسيولوجية للمجتمع المغربية الحديث 1844-1934)، أفريقيا الشرق، الدار البيضاء، 2005، ص.122
[14] -  الزاهي، نور الدين، الزاوية والحزب، مرجع سابق، ص117
[15] - نشر هذا المقال بالفرنسية في المجلة المغربية للقانون والسياسة والاقتصاد (R.J.P.E.M )، العدد الخامس، فاتح شتنبر 1979، ص ص: 125-133. أما ترجمته العربية فنشرت بمجلة بيت الحكمة، العدد الثالث، أكتوبر 1986
[16]- مرجع سابق، ص121
[17] - حواش، محمد، البادية المغربية وعلاقتها بالمدينة خلال الثلاثينات، ضمن ندوة البادية المغربية عبر التاريخ، منشورات كلية الاداب والعلوم الانسانية بالرباط، سلسلة ندواة ومناظرات رقم 77، مطبعة النجاح الجديدة، البيضاء، 1999، ص 176

Blogroll

About